Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- سوريا عاجزة.. هل تنقذها الخصخصة؟ - نفايات الحرب تهدّد لبنان لسنوات... أبنيتنا وهواؤنا ومياهنا وتربتنا بخطر - بري عرض مع اليحيا والبديوي للاوضاع محليا وإقليميا وأثنى على المؤازرة المستمرة لدول مجلس التعاون الخليجي للبنان واللبنانيين المتمثلة بجسور الدعم المتواصل - حنكش: للاستفادة من اللحظة الحالية وتشكيل حكومة تُشبه تطلعات اللبنانيين وخطاب القسَم - مكتب نتنياهو يعلن تأجيل انسحاب جيشه المحتل من جنوب لبنان - 3 لاءات حكومية.. هل يحلحل بري "العقدة الشيعية"؟ - مسيرة معادية القت 3 قنابل مسمارية على حي العريض عند اطراف يحمر الشقيف - نيمار يتحدث عن "غيرة" مبابي من ميسي ويشعل الجدل - عوامل جينية تساهم في هشاشة العظام - كارثة على ا لمسرح اللبناني "نحر لبيروت" - فات الأوان - ترمب يوقع عشرات الأوامر التنفيذية... ويتحدث عن «تيك توك» وغرينلاند ولقاء بوتين - أدلة جديدة تكشف تورط الجيش السوداني في استخدام الكيماوي - ملء الشغور في مواقع حساسة بينها حاكمية مصرف لبنان وقيادة الجيش - شروط ستحكم العلاقة بين الحكومة الجديدة والكتل النيابية - تذليل العقبات سريع وإنجاز التأليف في هذا التاريخ... - الولايات المتحدة تحظر "الصبغة الحمراء" الواسعة الانتشار - لا تختبروا صبرنا... قاسم: اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين "أمل" والحزب" - عادة غذائية تؤدي إلى زيادة السمنة بين الأطفال - اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا

أحدث الأخبار

- مصر.. "زاحف" غريب يثير فزعا بالبلاد ووزيرة البيئة تتدخل - إطلاق مسابقة تصميم هوية بصرية وحملة اعلانية لجمعية "غدي" بالتعاون مع الجامعة اللبنانية - تحذير مرعب لـ"ساعة يوم القيامة".. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم - تحذير من "كارثة" في مختبر يحتوي فيروسا بالكونغو الديمقراطية - دراسة تتحدث عن "سبب" تفاقم حرائق لوس أنجلوس - صياد أردني مشهور يصطاد قرشا نادرا ويعيده إلى البحر مجددا في مياه العقبة (فيديو) - "كنز غذائي" يساهم في الوقاية من أمراض قاتلة - دراسة تحذر: هذه المدن قد تختفي "تحت الماء" بحلول عام 2100 - علماء يرصدون "نداءات طيور" غامضة في الفضاء - ماذا تعرف عن شركات الموت التي تدمّر لبنان وتقتل سكانه؟ - لمقاومة أعراض الشيخوخة.. تناول هذا الطعام السحري - وزير البيئة في "منتدى الحمى السنوي": وقّعت اليوم الموافقة المبدئية على إنشاء متنزّه طبيعي في المتن الأعلى - أبوظبي ستصبح أول حكومة تعتمد بالكامل على الـ AI بحلول 2027 - المنظمة الدولية للهجرة تطلق مشروعًا لتعزيز الوعي بالصحة البيئية - رقمنة وزارة البيئة لاسترداد الملايين من المقالع والكسارات - يُسهم في توازن النظام البيئي، الصنوبر اللبناني من أجود أنواع الصنوبر في العالم - فيديو.. العاصفة إيوين تتسبب في ظاهرة "تيار اللدغة" الخطيرة - توقيع اتفاقية تعاون لتعزيز الاستدامة في البيئية المبنية - نفايات الحرب تهدّد لبنان لسنوات... أبنيتنا وهواؤنا ومياهنا وتربتنا بخطر - الحاج حسن اطلق الخطة الوطنية لإدارة الجفاف في لبنان بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
لبنان

محاولات سحب الغطاء السني عن الخطيب تفتح الباب على مفاجآت

2019 كانون الأول 07 لبنان الشرق الأوسط

ماريو عون: هناك مرشّح معلن وآخر مخفي هو الحريري

#المغرّد

كتبت صحيفة الشرق الأوسط تقول: الضبابية هي السمة الوحيدة التي تسود مصير الاستشارات النيابية المحددة غداً (الاثنين)، لتكليف رئيس جديد للحكومة بحيث بات الجميع يترقب ما سيتجه إليه مسار اللحظات الأخيرة وتحديداً موقف رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري و"كتلة المستقبل" التي يُفتتح بها يوم الاستشارات، والتي لا تزال مصادرها تؤكد دعم المهندس سمير الخطيب.
وجاء هذا الترقب في مواقف "تكتل لبنان القوي" و" التيار الوطني الحر "، بسبب المعطيات التي دخلت على خط الاتفاقات السابقة المرتبطة باسم رئيس الحكومة والتي كانت قد رست على الخطيب رغم عدم إعلان رئاسة الجمهورية عن أي تعديل في موعد الاستشارات النيابية الذي حدّده الرئيس ميشال عون، بعد شهر على استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري.
أما الأمور الأساسية الأخرى وأهمها تلك المرتبطة باسم الرئيس المكلف فبات حولها الكثير من علامات الاستفهام وإن كان لم يصدر أي تبدّل في المواقف المعلنة لمختلف الفرقاء لجهة الاتفاق على الخطيب، وذلك انطلاقاً من العوامل التي أُضيفت إلى المشهد السياسي في اليومين الأخيرين أي بعد تحديد موعد الاستشارات، وأهمها تلك المرتبطة بما يمكن وصفه بـ"الغطاء السني" للخطيب، ومحاولات سحبه منه، وهذا ما يتوقف عنده أكثر من مصدر معنيٍّ بالمباحثات السياسية على خط تأليف الحكومة.
وأول المواقف المنتقدة لمسار الأمور بما فيها خرق الدستور والتعدي على صلاحيات رئيس الحكومة المكلف، التي أدت إلى الاتفاق على الخطيب، كانت قد جاءت من قبل رؤساء الحكومة السابقين، فؤاد السنيورة وتمام سلام ونجيب ميقاتي، ليعود الأخير ويعلن يوم أول من أمس، أنه سيسمي وكتلته النيابية المؤلفة من أربعة نواب رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري، وهو الموقف نفسه الذي يتجّه إلى اتخاذه رئيس الحكومة السابق تمام سلام، حسب معلومات "الشرق الأوسط". وما لم يقله الرؤساء الثلاثة في بيانهم قاله السنيورة في مقابلة تلفزيونية، معتبراً أن "الخطيب غير ملائم للمرحلة الحالية".
ومساء أول من أمس، صدر بيان موقّع باسم العائلات البيروتية اعتبر أن "ما جرى حول اختيار رئيس الجمهورية، ووزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل ، للمهندس سمير الخطيب قبل الاستشارات النيابية الملزمة، يشكل تخطياً للدستور ولاتفاق الطائف وعودة بالممارسة إلى دستور ما قبل الحرب الأهلية، وتجاوزاً للميثاقية وصلاحيات رئيس مجلس الوزراء". ودعا البيان الخطيب إلى الاعتذار عن الترشح لموقع رئاسة الوزراء حرصاً على هذا المقام. وبعد ذلك، عاد النائب نهاد المشنوق وأعلن أنه احتراماً لإرادة أهالي العاصمة لن يشارك في الاستشارات النيابية يوم الاثنين.
هذه المعطيات المتتالية، تتوقف عندها ملياً مصادر "رؤساء الحكومة السابقين"، وترى أن ما يحصل يؤكد أن هناك مشكلة في الغطاء السني للخطيب، وتقول لـ"الشرق الأوسط": "المزاج حيال تأييد الخطيب يبدو أنه يتّجه إلى السلبية أكثر منه إلى الإيجابية، والساعات المقبلة ستكون حاسمة".
في المقابل، لا تزال مصادر "تيار المستقبل" تؤكد أن نوابه ملتزمون بما سبق أن أعلنه الحريري لجهة دعمه الخطيب من دون أن تنفي أهمية المواقف الرافضة للخطيب إن من البيئة السُّنية أو من المتظاهرين على الأرض. وتقول لـ"الشرق الأوسط": "ما لم يصدر أي موقف خلاف ما سبق أن أعلنه الحريري يعني أن أصوات كتلة المستقبل ستكون لصالح الخطيب"، مؤكدةً في الوقت عينه أن أي حكومة اليوم أفضل من الفراغ. وفي رد حول شكوك الفرقاء الآخرين حول نية الحريري تبديل موقفه، تقول المصادر: "بعدما طرحوا اسم الخطيب وأعلنوا دعمهم له يبدو أنهم يريدون التراجع عن موقفهم، محاولين إلصاق التهمة بالحريري". وعما إذا كانت هناك أي إمكانية لأن يبدّل الحريري موقفه لجهة تمسكه بحكومة تكنوقراط والقبول بترؤس حكومة تكنوسياسية، تقول المصادر: "لغاية الآن لا شيء يوحي بهذا الأمر إلا إذا حدثت تحولات في الساعات الأخيرة".
لكن من جهته، لم ينفِ القيادي في تيار "المستقبل" النائب السابق مصطفى علوش، إمكانية تراجع الحريري عن دعم الخطيب بسبب ما قال إنها "تفاصيل متعلقة بشكل الحكومة لأنه على الأقل من جانب الوزير باسيل لا تزال هناك قطبة مخفية ولو لم تكن هذه القطبة موجودة لكانت أُجريت الاستشارات أمس".
ولفت علوش في حديث تلفزيوني إلى "أن رئيس الحكومة المستقيلة سعد الحريري قال إنه سيسمي الخطيب، و(كتلة المستقبل) لم تجتمع حتى الآن، كما لم يتم القبول بأن تكون الحكومة من دون مشاركة الحريري لأن البديل كان الاستمرار في حكومة تصريف الأعمال حتى لو انهار البلد وذلك كي يشكّل غطاءً لها".
وتابع: "لو كانت الأمور محسومة حول شكل الحكومة وخلوّها من الوجوه النافرة كان يكفي أن يسهّل الحريري الاستشارات ويسمي الخطيب ولكن التفاصيل غير محسومة"، مشدداً على "أن هناك إصراراً على أن تكون الوزارات الدسمة للوزير باسيل، والطاقة هي الأساس، ولا يوجد أخطر من موضوع الطاقة في البلد نظراً إلى لقيمته التعطيلية، ولا إشكال في أن تبقى وزارة المال مع (أمل)".
في المقابل وفيما ترى مصادر وزارية مقربة من رئاسة الجمهورية أن هناك محاولات لسحب الغطاء السني عن الخطيب متوقفةً عند بيان العائلات البيروتية، تؤكد أنه لا تغيير على موعد الاستشارات النيابية ولا تأجيل لها حتى الساعة، خصوصاً أنه لم يصدر أي موقف من الفرقاء المعنيين ينقض أو ينسف الاتفاق على الخطيب.
لكن ما تلمّح إليه مصادر عدّة يقوله النائب في "التيار الوطني الحر" ماريو عون، صراحةً لـ"الشرق الأوسط": "نشعر كأن هناك مرشّحاً مسمّى ومرشّحاً مخفياً، الأول الخطيب والثاني الحريري الذي هو مَن وضعنا أمام الشكوك". وفيما ذهب زميله في التكتّل آلان عون إلى القول في حديث إذاعي إن "هناك تبايناً في وجهات النظر في التكتل لجهة تسمية سمير الخطيب، والاتجاه السائد هو ترك الحرية لكل شخص"، قال ماريو عون لـ"الشرق الأوسط": "القرار في التكتل لم يُحسم بعد، وقد نأخذه قبل دقائق من موعد الكتلة، لكن الاتجاه لغاية الآن هو لتسمية الخطيب ما لم يتراجع الحريري عن موقفه". ويلفت إلى "أن التيار يأخذ بشكل أساسي موقف الحريري الذي سيكون البوصلة لمسار الأمور، انطلاقاً من أنه الأقوى في طائفته، وتمسكاً منّا بالوحدة الوطنية".
وفيما يلفت إلى "أن سبب الشكوك في الحريري هو أنه لم يُصدر بياناً يؤيد خلاله الخطيب"، لم يستبعد ماريو عون أن "تحصل مفاجأة سياسية يوم الاستشارات النيابية الاثنين المقبل".
من جهة أخرى، قال النائب في "التيار الوطني الحر" سيمون أبي رميا، إن "تكتل لبنان القوي لم يسمِّ سمير الخطيب حتى هذه اللحظة، ولا تزال هناك ضبابية في الغطاء السني السياسي له"، معلناً في حديث تلفزيوني، أن "موقف التكتل من تسمية رئيس الحكومة المقبلة، مفتوح على كل الخيارات، وسنحدد موقفنا تماهياً مع قناعاتنا وبما تقتضيه المصلحة الوطنية".
وعلى خط الكتل الأخرى، وتحديداً "التنمية والتحرير" جدّد النائب قاسم هاشم، موقف الكتلة بتأييد الخطيب. وقال في حديث لـ"وكالة الأنباء المركزية": "نحن ثابتون في مواقفنا وفي الكلمة التي أعطيناها بتأييد الخطيب بعد رفض رئيس الحكومة المستقيلة سعد الحريري مناشدات رئيس المجلس النيابي نبيه بري التي أصر فيها على عودة الحريري لترؤس الحكومة الجديدة". واستبعد تأجيل موعد الاستشارات النيابية، قائلاً: "لا أسباب محلية وخارجية تدعو إلى تأجيلها كما يشاع من بعض وسائل الإعلام والمحللين الذين يروجون لإرجائها إلى ما بعد مؤتمر باريس الدولي لدعم لبنان الذي ينعقد الأربعاء المقبل. كما أنه لا يمكن استبعاد شيء لأن لبنان بلد التطورات كما يُقال، سيما وأننا نعيش في ظروف استثنائية حبلى بالمستجدات".
وبعدما كان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط، قد أعلن أنه سيقدم أسماء شخصيات درزية غير حزبية للمشاركة في الحكومة، قال أمس، في ذكرى ميلاد كمال جنبلاط: "لا حل إلا بتشكيل حكومة تكون وفق أصول (الطائف) والدستور". وأضاف: "لا نريد دخول حكومة أطاحت الحد الأدنى من كل الأسس الدستورية التي يمارسها البعض حتى الآن".
وفي الإطار نفسه، قال النائب في "اللقاء الديمقراطي" مروان حمادة: "لا أحد من أي فريق من وزير البلاط إلى الخليلين إلى ميشال عون، يستطيع أن يملي علينا تركيبة مسبقة، ونرفض كل تعليب للحكومة قبل الاستشارات الملزمة". ولفت إلى أن "لا شيء قد كُتب ومن يعتقدون أنهم يستطيعون الكتابة نيابةً عن الشعب مخطئون".
اخترنا لكم
سوريا عاجزة.. هل تنقذها الخصخصة؟
المزيد
3 لاءات حكومية.. هل يحلحل بري "العقدة الشيعية"؟
المزيد
نفايات الحرب تهدّد لبنان لسنوات... أبنيتنا وهواؤنا ومياهنا وتربتنا بخطر
المزيد
كارثة على ا لمسرح اللبناني "نحر لبيروت"
المزيد
اخر الاخبار
سوريا عاجزة.. هل تنقذها الخصخصة؟
المزيد
بري عرض مع اليحيا والبديوي للاوضاع محليا وإقليميا وأثنى على المؤازرة المستمرة لدول مجلس التعاون الخليجي للبنان واللبنانيين المتمثلة بجسور الدعم المتواصل
المزيد
نفايات الحرب تهدّد لبنان لسنوات... أبنيتنا وهواؤنا ومياهنا وتربتنا بخطر
المزيد
حنكش: للاستفادة من اللحظة الحالية وتشكيل حكومة تُشبه تطلعات اللبنانيين وخطاب القسَم
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
التيار الوطني الحر رفض كل مشاريع قوانين العفو
المزيد
درغام: من غير المقبول استهداف الجيش اللبناني وقائده
المزيد
ابو زيد: زيارة باسيل للجنوب هي زيارة الاحرار في زمن الصمود والانتصار
المزيد
الدكاش عن مشروع البطاقة الصحية: يفترض ان يكون جاهزا في اواخر ايلول لتتم مناقشته في مجلس النواب
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
مصر.. "زاحف" غريب يثير فزعا بالبلاد ووزيرة البيئة تتدخل
تحذير مرعب لـ"ساعة يوم القيامة".. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم
دراسة تتحدث عن "سبب" تفاقم حرائق لوس أنجلوس
إطلاق مسابقة تصميم هوية بصرية وحملة اعلانية لجمعية "غدي" بالتعاون مع الجامعة اللبنانية
تحذير من "كارثة" في مختبر يحتوي فيروسا بالكونغو الديمقراطية
صياد أردني مشهور يصطاد قرشا نادرا ويعيده إلى البحر مجددا في مياه العقبة (فيديو)