صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
الرئيسية
لبنان
عربي ودولي
إقتصاد
أمن وقضاء
رياضة
علوم وتكنولوجيا
فن وثقافة
صحة
بيئة
مقالات وأراء
منوعات
-
الولايات المتحدة تحظر "الصبغة الحمراء" الواسعة الانتشار
-
لا تختبروا صبرنا... قاسم: اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين "أمل" والحزب"
-
عادة غذائية تؤدي إلى زيادة السمنة بين الأطفال
-
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
-
235 مليون يورو مساعدات انسانية من الاتحاد الاوروبي لسوريا ودول الجوار
-
جولة لافتة للرئيس ماكرون في الجميزة استمع خلالها إلى آراء المواطنين وزار مركز الصليب الأحمر ومدرسة الثلاثة أقمار
-
الكرملين حذر من أي تعاون بين بريطانيا وأوكرانيا عند بحر آزوف
-
حمية يطلع من وفد البنك الدولي على نتائج اجتماعاته بشأن إعادة الأعمار
-
هادي حبيب ودع بطولة اوستراليا للتنس بأداء قوي أمام المصنف 14
-
قبلان: خريطة "لبنان إلى أين" تبدأ من طبيعة الحكومة وبيانها وقواها
-
المكاري يوقّع مذكرة تفاهم بين وزارة الاعلام ودار نشر جامعة هايكازيان
-
رئيس الجمهورية يتلقى المزيد من برقيات التهنئة بانتخابه
-
هل استقال البطريرك الراعي؟
-
غوتيريش يزور مقر "اليونيفيل" في الناقورة
-
"حصل إشكال سابق بينهما".. هذه تفاصيل جريمة قتل شاب في الزاهرية!
-
ماكرون يجول في الجميزة.. وخلوة ثنائية مع ميقاتي: دعمٌ واعدُ للحكومة الجديدة
-
رسميًّا… الحكومة الإسرائيلية تصادق على اتفاق غزة!
-
بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس
-
الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة
-
الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟
أحدث الأخبار
-
"محمية النوادر" وجهة استثنائية بمهرجان الشيخ زايد
-
أستراليا بلا كهرباء.. رياح دمرت الممتلكات وأمطار غزيرة وتحذيرات من حدوث فيضانات!
-
ثلاثة ملايين كلب معرضة لخطر النفوق بالمغرب قبل كأس العالم
-
فيديو.. عشرات الطائرات تغير مسارها لتفادي "انتكاسة ماسك"
-
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
-
محمية أرز الشوف تحقق إنجازا تاريخيا جديداً للبنان
-
ما هو دور تغيّر المناخ في حرائق لوس أنجلوس المستمرة؟
-
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
-
أوراق الزيتون.. فوائد صحية "غير متوقعة"
-
دراسة تكشف معلومة "خطيرة" عن محيطات العالم
-
دكتور ياسين، البيئة بحاجة اليك!
-
11 قتيلاً في حرائق لوس أنجليس الخارجة عن السيطرة
-
دويلة المولّدات: سرطان وحرائق متنقلة و "بيروت" تدفع الثمن
-
ظواهر فلكية فريدة سيشهدها العام الجديد
-
علماء يكشفون أسرارا عن مناخ الأرض قبل أكثر من 300 مليون عام
-
الحيوانات المنوية "السامة" للبعوض قد تكافح أمراض خطيرة
-
لماذا يطالب ترمب بجزيرة غرينلاند وقناة بنما؟
-
تهجير 40 مليون شخص بسبب كوارث مناخية في 2024
-
سيتي وبنك أوف أميركا ينسحبان من تحالف "صافي صفر انبعاثات"
-
الاحتباس الحراري تسبب في ظواهر "غريبة" خلال 2024
الصحافة الخضراء
الاكثر قراءة
لا تختبروا صبرنا... قاسم: اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين "أمل" والحزب"
المزيد
الولايات المتحدة تحظر "الصبغة الحمراء" الواسعة الانتشار
المزيد
محليات
السلطة إلى القمع المفرط... بعد المسّ بمصرف!
2019
تشرين الأول
18
محليات
الأخبار
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
#الثائر
كتبت "الاخبار" تقول:هل يكون زجاج واجهتَي مصرفين في وسط بيروت أمس كـ"بلاطة" حائط فندق "لوغراي" في المنطقة عينها عام 2015؟ حينذاك، كان سقوط "البلاطة" الشرارة التي أطفأت التحرّكات التي انطلقت إثر أزمة النفايات. الأجهزة الأمنية التي تعاملت مع المتظاهرين أول من أمس بمستوى منخفض نسبياً من القمع، لجأت أمس إلى العنف المفرط، في مواجهة من تسمّيهم "المشاغبين" الذين كسروا زجاج واجهتَي مصرفين، ما يُنذر بإمكان اللجوء إلى القمع في وجه التحركات! قبل ذلك، كانت القوى المكوّنة للحكومة تتقاذف مسؤولية الأزمة التي فجّرت الغضب الشعبي، بصورة كرّرت فيها ما تُجيده: المزيد من الكذب
لم تعُد البلاد مُستعصية على الثورات. انتفاضة شعبية يشهدها لبنان من أقصاه إلى أقصاه، فجّرتها الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية السيئة، بفعل تمادي السلطة في سياسة التجويع وفرض إجراءات ضريبية، لا هدف لها سوى تركيز الثروة في يد القلة من اللبنانيين. للمرة الأولى منذ التسعينيات، لم يعُد الشارع فسيفساء من الانتماءات الطائفية المُتناحرة. خرج منذ يومين بهوية وطنية جامعة لا ولاء فيها للطوائف، ليقول للطبقة الحاكمة "كفى"، ولا يزال مستمراً في تحركه، فاتحاً الباب على مصراعيه أمام الأحزاب والتيارات السياسية التي أثبتت يومَ أمس أنها تغرق في حالة من الإنكار التام. فأمام زخم الغضب الشعبي والغليان الذي قُطع معه عدد كبير من الطرق التي تربط المناطق في مختلف المحافظات، واصل المسؤولون تقاذف مسؤولية الفشل والإخفاق والوعود الكاذبة، كما لو أنهم أمام أزمة سياسية عادية كتلكَ التي تُحلّ على طريقة "تبويس اللحى". وليلاً، لجأت السلطة إلى العنف المفرط، لتفريق المتظاهرين، بذريعة ملاحقة "المشاغبين الذين اعتدوا على الأملاك الخاصة والعامة". صدف أن استخدام قدر كبير من العنف، من قبل الجيش وقوى الأمن الداخلي، بدأ بعد تكسير واجهتي مصرفين في وسط بيروت.
وحتى يوم أمس، لم يكُن أهل السلطة قد استوعبوا بعد أن القصة ليسَت قصّة رغيف ولا زيادة أسعار المحروقات والدخان وأزمة دولار، ولا حتى فرض رسوم على تطبيق "واتسآب"، بل قصة كيل طفح بمكيال الكذب والإفقار والظلم وحجم البطالة والركود الاقتصادي ونظام المُحاصصة. إذ حاولت أغلبية القوى المشاركة في الحكومة ركوب موجة التحركات الشعبية، وخلق شارع مقابِل شارع عبر تبادل الاتهامات، لكنها فشلت في ذلك. الكل بدأ يتحدث كما لو أنه في موقع المعارضة ولا علاقة له بكل الإجراءات التي اتُّخذت في المرحلة السابقة.
هذه اللعبة بدأها النائب السابِق
وليد جنبلاط
من خلال تحريك شارعه للتصويب على "العهد" في محاولة لتمييز نفسه. ولحق به رئيس القوات اللبنانية
سمير جعجع
الذي جاءت مواقفه وجنبلاط مشجّعة لاستقالة رئيس الحكومة سعد الحريري ورمي كرة النار بين يدي رئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر وحزب الله. الأمر الذي دفع برؤساء الحكومات السابقين للتضامن مع الحريري ورفضهم الاستفراد به. فيما كان لافتاً وواضحاً ارتباك كل من حركة أمل وصمت حزب الله. أما التيار الوطني الحرّ فقد حاول رئيسه الوزير جبران باسيل الاستثمار في غضب الناس لصالحه. الأخير خرج بعدَ لقاء مع رئيس الجمهورية ميشال عون وعدد من وزراء التيار ليخاطب الناس. وقف على منبر قصر الرئاسة في بعبدا، ليلقي كلمة موجهة إلى اللبنانيين، كما لو أنه متحدث باسم الرئاسة. قال بأنه "يتفهّم" غضب الشارع، معتبراً أن "ما يحصل هو لصالحنا وليسَ ضدنا"، مكرراً معزوفة الإصلاحات التي يريد العهد تطبيقها، لكنّ أطرافاً أخرى تمنعه من ذلك. علماً أن هذه الإصلاحات التي يتحدّث عنها باسيل وغيره ممن هم في الحكومة، من المستقبل الى القوات الى الاشتراكي ليست ذات منفعة، بل هي إجراءات ستزيد من حجم المشكلة وتأخذ البلاد نحو الانهيار. وراح باسيل يرمي الوعود كعادته من نوع تأمين الكهرباء، قائلاً إنه ضدّ الضرائب، مع أنه هو نفسه الذي شارك في اقتراحها وفي إقرارها.
وفيما كان الرصد طوال يوم أمس لإطلالة الحريري، طُرح سؤال حول إمكانية إسقاط حكومة الأخير في الشارع، استناداً إلى المشهد الراهن الذي أعاد لبنان إلى ما سبقَ واختبره في أيار عام 1992، حين أدّت التظاهرات إلى إسقاط حكومة الرئيس الراحل عمر كرامي. غيرَ أن الرئيس الحريري لعب الدور نفسه الذي سبقه إليه كل من باسيل وجعجع وجنبلاط، محاولاً إظهار نفسه بمظهر الضحية. رئيس الحكومة، رأس السلطة التنفيذية، حاول تبرئة نفسه، بتحميل شركائه فيها مسؤولية الانقلاب على الإصلاحات والاتفاق، معطياً مهلة 72 ساعة وإلا "سيكون هناك كلام آخر".
الحريري يبتزّ شركاءه الحكوميين: إما شروط "
سيدر
"... أو أرحل
أراد الحريري ابتزاز شركائه في الحكم، عبر القول: إما أن تنفّذوا شروط مؤتمر "سيدر"، أو أستقيل. يبدو رئيس الحكومة غير مدرك لكون الناس نزلوا إلى الشارع، مع هذا القدر الهائل من الغضب، بسبب نتائج سياسات "سيدر وأخواته".
وفيما كان جنبلاط وجعجع ينتظران من الحريري استقالة فورية، خاب ظنهما. ردّ الأول على رئيس الحكومة بالقول "إننا لا نستطيع الاستمرار في الحكم والحكم ليس في يدنا، ونعيش 7 أيّار اقتصادياً ونحن أردنا المشاركة ولكن غير مرغوب فينا من بعض الناس"، معلناً بأنه سينتقل إلى موقع المعارضة "الهادئة والموضوعية". أما رئيس القوات فقال: "لا نجد أنفسنا في هذه الحكومة والاتصالات مستمرّة مع المستقبل والاشتراكي من أجل تنسيق الموقف، الرئيس الحريري يريد أن يستمهل قليلاً ولا مشكلة في الأمر، إلا أن المغزى أننا لا نرى فائدة من هذه الحكومة". وفي اتصال مع قناة "العربية" اعتبر أن "ما يحصل هو ثورة شعبية حقيقية"، معتبراً أن "حزب الله متخوف جداً وقسم من قاعدته خرج عليه"، محملاً إياه مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في البلاد. بينما تقصّد وزير الخارجية بعد كلام رئيس الحكومة تسريب معلومات عبرَ مصادره تقول بأنه "أجرى اتصالاً بالحريري وأكد له بأن أن لا حاجة للانتظار 72 ساعة فلنبدأ فوراً بالحلول".
وعلى إثر الأحداث المتصاعدة، كانت التركيبة السياسية قد بدأت تنفجر من الداخل، قبلَ أن تظهر بوادر تدخّل من قبلها ليلَ أمس انعكست أعمال شغب ومواجهات مع القوى الأمنية أدت إلى تراجع أعداد المتظاهرين في عدد من المناطق، لا سيما في الساحة المركزية في رياض الصلح. وباتت هناك خشية من أن يكون مصير التحرك الحالي شبيهاً بمصير سابقه الذي اندلع عام 2015، والذي أطلق شرارته ملف النفايات، بعد أن حركت السلطة جماهيرها في مواجهته. فيما ينتظر الجميع الكلمة التي يلقيها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ختام "مسيرة الأربعين" اليوم، ليتحدث عن مجمل التطورات السياسية، وبصورة خاصة الأوضاع الداخلية في لبنان.
Tweet
اخترنا لكم
لا تختبروا صبرنا... قاسم: اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين "أمل" والحزب"
المزيد
235 مليون يورو مساعدات انسانية من الاتحاد الاوروبي لسوريا ودول الجوار
المزيد
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
المزيد
رئيس الجمهورية يتلقى المزيد من برقيات التهنئة بانتخابه
المزيد
اخر الاخبار
الولايات المتحدة تحظر "الصبغة الحمراء" الواسعة الانتشار
المزيد
عادة غذائية تؤدي إلى زيادة السمنة بين الأطفال
المزيد
لا تختبروا صبرنا... قاسم: اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين "أمل" والحزب"
المزيد
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
جبق: إحصائيات الوزارة ترصد تفشي المخدرات في المدارس والجامعات
المزيد
حركة الأمة: الحكومة باتت أكثر من ضرورة لحل المشاكل
المزيد
علماء يبتكرون "طعما" لقتل الأورام السرطانية
المزيد
عملية طرابلس تجدد القلق في لبنان من خطر الذئاب المنفردة
المزيد
« المزيد
الصحافة الخضراء
"محمية النوادر" وجهة استثنائية بمهرجان الشيخ زايد
ثلاثة ملايين كلب معرضة لخطر النفوق بالمغرب قبل كأس العالم
خطر على الشواطئ.. الأميبا "أكلة الدماغ" رعب حقيقي يجب تفاديه
أستراليا بلا كهرباء.. رياح دمرت الممتلكات وأمطار غزيرة وتحذيرات من حدوث فيضانات!
فيديو.. عشرات الطائرات تغير مسارها لتفادي "انتكاسة ماسك"
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
الرئيسية
لبنان
محليات
عربي ودولي
إقتصاد
أمن وقضاء
رياضة
علوم وتكنولوجيا
فن وثقافة
صحة
بيئة
مقالات وأراء
منوعات
تم تصميم وتطوير الموقع من قبل شركة
ايتيك
من نحن
|
إتصل بنا
|
استخدام خدمة RSS