هل تمتد حرائق الأمازون إلى لبنان؟! |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
#الثائر
العالم مشغول بحرائق غابات الأمازن وسط مخاوف من أن تفقد الأرض رئتها، فلا يعود البشر يجدون من الأوكسيجين ما يبقيهم على قيد الحياة وأحياء يرزقون، وثمة في لبنان من لا يعنيهم الأمر لا من قريب ولا بعيد، وأشار لبناني عتيق إلى أنه يعتمد على "رئة حرج بيروت" لتزوده بالأوكسيجين اللازم.
يمكن أن يقول البعض بأن لبنان يكفيه ما يواجه من متاعب وهموم و"شو خصنا بالبرازيل"، وأن "اللبناني مش ناقصو"، ولديه ما يكفي من حرائق (أسعار، غابات، نفايات)، وفي ذلك عبرة ودلالة، لكن في حدود تفرض على مشجعي منتخب البرازيل التضامن مع غاباتهم الملتهبة.
في غمرة الانشغال الدولي بالأمازون، ذكر ناشط بيئي حديث حائز على شهادة فرز نفايات بامتياز روائحي وتنويه برتبة كومندور، أن ما يجري في الأمازون خطير، محذرا من أن تمتد النيران إلى لبنان.
"شو بقتل حالي"!!!
- " دونكيشوت "
|
|
|
|
|
|
|
|
|