Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس - الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة - الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟ - إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين. - بيان التيار المستقل في 15 تموز 2024 - السفير الروسي في لبنان الكسندر روداكوف يرد على صحيفة لبنانية - تقرير: إسرائيل ناقشت مع مصر سحب قواتها من محور فيلادلفيا - قصف كثيف على غزة يفاقم «الكارثة الإنسانية»... وآمال التوصل إلى هدنة تتلاشى - اللعبة انتهت وتم اتخاذ القرار. GAME OVER. - المحفوظ بن بيه من هيروشيما: الذكاء الاصطناعي سبيل للسلام العالمي - التناقض الأميركي - أوروبا تحشد للحرب ضد روسيا - اتفاقية بين "أبوغزاله العالمية" والجامعة اللبنانية لإنشاء أول مصنع للأجهزة التقنية في لبنان - روسيا دمّرت كنيسة أوديسا، لكنها لن تستطيع كسر إيمان الأوكرانيين بانتصارهم! - مانشستر يونايتد يتسبب لتن هاغ في صداع لم يكن يستحقه - ما هي أسلحة الجيل الخامس؟ ولماذا تحتاج القوات الأميركية إليها؟ - علاج مناعي مطور للأورام الخبيثة - قلق إسرائيلي من دعوات في واشنطن لقطع أو تقليص المساعدات الأميركية - شي وكيسنجر... وبوتين - سجال إيراني متجدد حول التطبيع مع أميركا

أحدث الأخبار

- علماء المناخ يحذرون من أن انبعاثات الوقود الأحفوري ستبلغ مستوى مرتفعا جديدا - مؤشرات علمية.. 2024 العام الأشد حرارة في التاريخ - روسيا.. ابتكار مواد جديدة تحارب جفاف التربة - الأمم المتحدة: نقص التمويل يعيق جهود التكيف مع تغير المناخ - روسيا.. ابتكار خبز خاص لمرضى السكري بمكونات بيولوجية نشطة - COP29.. رئيس دولة الإمارات يؤكد أهمية تسريع العمل المناخي - دراسة: أكثر من 800 مليون مريض سكري حول العالم - دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش" - أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض! - تقرير: مستوى قياسي لانبعاثات الكربون العالمية في 2024 - سماء الأرض تستعد لاستقبال آخر قمر عملاق لعام 2024 برفقة "الشقيقات السبع" - أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون 16 عاما - اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق - "بقع خضراء" غامضة على سطح المريخ! - كيف يصوت رواد الفضاء في الانتخابات الأميركية؟ - السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر" - اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه - بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا - فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155 - هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
لبنان

شقير في مؤتمر صحافي عن مبنى تاتش: سبب الاتهامات سياسي وفعلت ما يمليه عليه ضميري ومصلحة الدولة

2019 آب 09 لبنان المدى

#الثائر

تناول وزير الاتصالات محمد شقير ، في مؤتمر صحافي عقده اليوم في الوزارة، موضوع مبنى "تاتش"، حيث أكد أنه يتحدث "كما عود اللبنانيين بصراحة كبيرة من دون قفازات لأنه لا يتخذ أي قرار، إلا بالعلن، وهو فخور بقراراته"، وقال: "إن موضوع مبنى تاتش نال شهرة كبيرة، حتى أنه بات أشهر من برج خليفة، إلا أن الأمور واضحة جدا بالنسبة إلى هذا المبنى، اذ تسلمت الوزارة في 1 شباط 2019. وخلال الأسبوع الأول، سئلت عن مبنى تاتش، وقد أخذت اسبوعين لدراسة الملف".

أضاف: "نتيجة الدراسة، كان أمامي 4 خيارات: الخيار الأول، ألا أقوم بشيء كغالبية الوزراء، يعني أن أقول "آخر همي"، فلست أنا من وقع ولست أنا من كان موجودا، لكن هذا ليس طبعي وليست طريقة عملي أو إدارتي للامور. الخيار الثاني، كان تملك أرض في الوسط التجاري لان الاسعار خلال هذه الفترة في هذه المنطقة انخفضت بنسبة 50%. ولقد وضعت دراسة مالية، وتبين أن كلفة الارض، إضافة الى كلفتي البناء واستئجار مبان لمدة 4 سنوات حتى انجاز عملية البناء سيكلف الدولة 93 مليون دولار. وبالتالي، هذا مشروع فاشل. أما الحل الثالث فهو ترك المبنى والبحث عن مبنى أرخص للايجار، إذ يمكن ان نجد مبنى للايجار لمدة 10 سنوات ب35 مليون دولار، يعني بمعدل سنوي يتراوح بين 2،8 مليون دولار و3 ملايين دولار، إلا ان ايجار المبنى وتجهيزه بالكامل سيكلفان 51،5 مليون دولار، في وقت وضع في السابق مبلغ 24 مليون دولار لتجهيز مبنى تاتش المستأجر حاليا، الأمر الذي يعني أن مشروع الايجار سيكلف 75 مليون دولار، وهو أيضا استثمار فاشل".

وتابع: "لذا اخذنا قرار الشراء، وكان هناك حل بعد 10 سنوات أن تترك شركة تاتش هذا المبنى بعدما ان يكون قد كلفنا 94 مليون دولار. أما ما قمت به أني ملكت الدولة المبنى ب68 مليون و600 الف دولار، أي بعد 4 سنوات يكون ملكا للدولة، لانه مقسط على 4 سنوات. وتم دفع الدفعة الاولى بقيمة 23 مليون و600 الف دولار، و3 دفعات بقيمة 15 مليون دولار سنويا حتى 2022، تضاف اليها فوائد 5،1 مليون دولار. وبالتالي، تكون كلفة تملك المبنى 73 مليون دولار، أي ستمتلك الدولة بعد 4 سنوات مبنيين في وسط بيروت بقيمة اكثر من 150 مليون دولار".

وأشار إلى أن "هناك اناسا اعداء لهذا الوطن يطلقون شعارات لمحاربة الفساد، وهي مجرد شعارات"، مشيرا إلى انه "خلال دراسة الموازنة طلب اعتماد التملك، بدلا من الايجارات"، موضحا أن هذا ما شجعه على "قراره بشراء المبنى".

وعما يتم تداوله في الاعلام عن عدم اجراء مناقصة، سأل شقير: "أي مناقصة؟ فهناك مبنى موجود، وكلام حق يقال إن صاحب المبنى نبيل كرم تعاون معنا ولم يكن مجبورا على أن يبيع الدولة هذا المبنى بسعر أقل. هذه النتيجة وصلنا اليها بعد تفهمه الوضع، وبعدما عقدت معه جلسات عدة"، وقال: "هناك من يعتقد أن ما قمنا به من تملك هو خاطئ، ولكن هذا رأيه".

وأكد أنه فعل ما يمليه عليه "ضميره ومصلحة الدولة اللبنانية"، كاشفا أنه سيبدأ "اعتبارا من ايلول بالتفكير في إيجاد مبنى لألفا التي تدفع ايجارات بقيمة 4 ملايين دولار في العام، وسيكون البحث خارج الوسط التجاري".

حوار
وفي حوار مع الصحافيين، أكد شقير أنه وفر على "الدولة"، وقال: "كنت واضحا أن بعد 10 سنوات كان مبلغ ال94 مليون دولار سيطير، فيما بعد 4 سنوات سيكون لدى الدولة مبنيان بقيمة 150 مليون دولار".

وردا على سؤال حول اطلاعه رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ووزير المال علي حسن خليل على الموضوع، قال: "أحد النواب تحدث عن لساني عن أني أرسلت كتابا رسميا إلى وزير المال، لكن في الحقيقة هذا لم يحصل، بل اطلعته على الموضوع في إحدى جلسات مجلس الوزراء. وكذلك، تحدث عن ذلك مع الرئيس الحريري وفي لجنة الاتصالات النيابية، وكل القوى السياسية تعلم بالملف".

ولفت الى انه "تحدث الى وزير المال، وأوضح له الأمر، وهو على علاقة جيدة معه"، مؤكدا أن "الاخير متخوف على المال العام"، داعيا إلى "الاستماع إلى رأيه بتملك الدولة مبنيين بقيمة 48 مليون دولار و600 ألف، بدلا من 94 مليون دولار ايجارات".

وعن سبب عدم شراء مبنى "كاسابيان" في الشياح، المستأجر من شركة "تاتش"، أوضح شقير أن "المبنى تم استئجاره منذ عام 2012"، وقال: "طلبت المستندات المتعلقة به للاطلاع على وضعه، لكن هناك دعاوى، وبات في عهدة القضاء الذي سيتخذ الحكم المناسب بشأنه".
وأشار إلى أن "صاحب المبنى خسر الدعوى مرتين. وأدبيا، يجب سؤال من استأجر المبنى، لا أنا"، مؤكدا أنه "مستعد لتنفيذ الاحكام التي تصدر عن القضاء".

وبالحديث عن طلب لجنة الاتصالات تشكيل لجنة برلمانية لمتابعة هذا الملف، قال: "بالنسبة لي، لا مانع لدي فليفتحوا ملفات الخلوي منذ 10 سنوات حتى الآن. أنا مستعد لكل شيء، خصوصا أني زودت لجنة الاتصالات بكل ما طلبته مني، وأنسق مع الوزير حسين الحاج حسن، وأعتقد أني سلمتهم أكثر من 110 كلغ من المستندات. لديهم كل شيء، يريدون فتح الملفات فليكن ذلك منذ عام 2010، وعام 2005، منذ المرحلة التي يريدونها وصولا إلى اليوم".

وردا على سؤال عن "غرفة التنصت وما ورد في جريدة الاخبار عن وجود شريك اسرائيلي في احدى الشركات المقدمة"، قال: "قرأت هذا الكلام مثلكم، لكن الشركات الخمس التي تقدمت من أجل المشاركة جالت على الاجهزة الامنية قبل تسلمي مهامي في الوزارة. وأنا اتخذت قرارا بألا أتدخل في أي شركة، لأن هذا الموضوع أمني 100 في المئة. حتى الآن لا عروض لدينا، فجريدة الاخبار قالت 15 مليون دولار، لكن الحقيقة أن الشركات قدمت المواصفات التي سلمتها إلى الاجهزة الامنية، وأنا ساعي بريد. وعندما تقوم الاجهزة الامنية باختيار الشركات المطابقة للمواصفات سأعطي الشركات الجواب وأتسلم منها الاسعار لاعطائها إلى اللجنة الأمنية التي تختار من تراه مناسبا".

وردا على سؤال آخر، قال شقير: "إن سبب الاتهامات سياسي وما يحصل لن يؤثر علي وسأرميه خلفي لان الوزارة فيها الكثير من العمل، ونحن باستطاعتنا ان نحسن كثيرا، ولا شيء سيوقفنا عن العمل والتطور".

أضاف: "إن الدفعة الاولى، أي ال23 مليون و600 ألف دولار، دفعة من الوفر الذي حققته هذا العام. وسأتحدث عن هذا الأمر في وقت لاحق أمام وسائل الاعلام، ويمكن للجميع التأكد من ذلك".

وأشار إلى أن ما يحققه من وفر "سيسمح للدولة بأن تشتري مبنى جديدا كل سنة".

وذكر شقير ب"استحالة إجراء مناقصة لأن المبنى موجود، ونقل الموظفون اليه منذ سنة، وصرفوا عليه 22 مليون دولار، وهناك عقد مع مالك المبنى موجود ولا يمكن فسخه قبل 10 سنوات"، لافتا الى "ان شركة زين محترمة جدا وتحقق ارباحا سنوية مهمة للدولة".

وردا على سؤال عن سبب اختيار المبنى في وسط بيروت والجدوى الاقتصادية من ذلك، قال: "هذا السؤال لا يجب ان أسأل عنه، لكن في كل الاحوال معلوماتي أن تاتش كانت تحتاج إلى حوالى 15 ألف متر مربع وفق دراسة اجريت، وتلقت 4 عروض، وتم اختيار الانسب من بينها. هذا الملف كله يحضر، وسيسلم الى لجنة الاتصالات، وهو يضم كل التفاصيل، ويمكن ارساله إلى كل من يرغب في الحصول عليه".

وأشار إلى أنه "لا يوجد أي مبنى آخر لتاتش الى جانب المبنى الحالي".

وردا على سؤال، قال "اذا أردت ان أختار مكانا لشراء مبنى جديد فسأتوجه الى الوسط التجاري الذي بات المتر فيه أقل من مناطق أخرى.

ولفت إلى أن "القانون منح شركتي ألفا وتاتش الاستقلالية في اتخاذ القرار، وهذا الموضوع إذا كان صحيحا أم خطأ ليست لي علاقة، فهذا الامر أعطاه لهما القانون منذ 15 سنة، وبالتالي فهما لا يتبعان ديوان المحاسبة ولا يطلب منهما موافقة مجلس الوزراء او وزارة المال، فوزير الاتصالات فقط لا غير هو الوحيد الوصي عليهما".
اخترنا لكم
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
اللعبة انتهت وتم اتخاذ القرار. GAME OVER.
المزيد
قصف كثيف على غزة يفاقم «الكارثة الإنسانية»... وآمال التوصل إلى هدنة تتلاشى
المزيد
التناقض الأميركي
المزيد
اخر الاخبار
بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس
المزيد
الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟
المزيد
الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة
المزيد
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
ترامب يستدعي زوجته ميلانيا كـ"الكلب"... فيديو
المزيد
اجتماع لـ"الجمهورية القوية" يوم غد
المزيد
لجنة كفرحزير البيئية تدعو الى اقفال مصانع الاسمنت في شكا نهائيا
المزيد
قتيل وثلاثة جرحى بحادث سير على طريق بوداي بعلبك
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
علماء المناخ يحذرون من أن انبعاثات الوقود الأحفوري ستبلغ مستوى مرتفعا جديدا
روسيا.. ابتكار مواد جديدة تحارب جفاف التربة
روسيا.. ابتكار خبز خاص لمرضى السكري بمكونات بيولوجية نشطة
مؤشرات علمية.. 2024 العام الأشد حرارة في التاريخ
الأمم المتحدة: نقص التمويل يعيق جهود التكيف مع تغير المناخ
COP29.. رئيس دولة الإمارات يؤكد أهمية تسريع العمل المناخي