هوليوود في لبنان! |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
#الثائر
عاش لبنان واللبنانيون أمس مشهدا سينمائيا "غير شكل"، ذكرنا بالغرب الأميركي في القرن الثامن عشر، حماسة وتشويق، اقتحام وإطلاق نار، وكل ذلك دون مخرج يوجه ويعطي ملاحظات، ودون منتج يصرف أموالا لا لزوم لها، هو مشهد واحد وسريع أعاد زمن "الكاوبوي"، لكن دون أحصنة وغبار ولا من يغبرون.
وبالاستناد إلى مواقع التواصل الاجتماعي وما تم تداوله في سرد بعض التفاصيل، خُيِّل إلينا أن هوليود انتقلت إلى لبنان، أو تم افتتاح فرع لها عند قرب ساحل الشوف، وثمة من أشار إلى أن مثل هذا الاستثمار الهوليودي في لبنان يمكن أن يدر أموالا للخزينة، وما علينا إلا شراء أحصنة وترويضها.
مشاهد حية نابضة بالحياة يمكن أن تجعل من وطننا الحبيب، وقريبا جدا، "هوليود كبرى"، وما على اللبنانيين إلا أن يهتفوا فرحا بعودتهم إلى القرن الثامن عشر وما دون، فيما العالم يعيش في القرن الحادي والعشرين! - " دونكيشوت "
|
|
|
|
|
|
|
|
|