صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
الرئيسية
لبنان
عربي ودولي
إقتصاد
أمن وقضاء
رياضة
علوم وتكنولوجيا
فن وثقافة
صحة
بيئة
مقالات وأراء
منوعات
-
بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس
-
الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة
-
الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟
-
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
-
بيان التيار المستقل في 15 تموز 2024
-
السفير الروسي في لبنان الكسندر روداكوف يرد على صحيفة لبنانية
-
تقرير: إسرائيل ناقشت مع مصر سحب قواتها من محور فيلادلفيا
-
قصف كثيف على غزة يفاقم «الكارثة الإنسانية»... وآمال التوصل إلى هدنة تتلاشى
-
اللعبة انتهت وتم اتخاذ القرار. GAME OVER.
-
المحفوظ بن بيه من هيروشيما: الذكاء الاصطناعي سبيل للسلام العالمي
-
التناقض الأميركي
-
أوروبا تحشد للحرب ضد روسيا
-
اتفاقية بين "أبوغزاله العالمية" والجامعة اللبنانية لإنشاء أول مصنع للأجهزة التقنية في لبنان
-
روسيا دمّرت كنيسة أوديسا، لكنها لن تستطيع كسر إيمان الأوكرانيين بانتصارهم!
-
مانشستر يونايتد يتسبب لتن هاغ في صداع لم يكن يستحقه
-
ما هي أسلحة الجيل الخامس؟ ولماذا تحتاج القوات الأميركية إليها؟
-
علاج مناعي مطور للأورام الخبيثة
-
قلق إسرائيلي من دعوات في واشنطن لقطع أو تقليص المساعدات الأميركية
-
شي وكيسنجر... وبوتين
-
سجال إيراني متجدد حول التطبيع مع أميركا
أحدث الأخبار
-
الحاج حسن: أضرار القطاع الزراعي هائلة ومسح جوي لتقييم الخسائر بالتعاون مع الفاو
-
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
-
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء
-
هل تريد حياة أطول؟.. دراسة حديثة تكشف "السرّ"
-
رصد جسم فضائي طائر قبالة دولة عربية.. والكونغرس الأمريكي يبحث أمره
-
عينات تظهر التاريخ الجيولوجي للقمر.. إنجاز هام لمسبار صيني
-
"سمكة يوم القيامة" الغامضة تظهر بأحد شواطئ الولايات المتحدة للمرة الثانية
-
فوائده تفوق مخاطره.. أوروبا تقر علاج ألزهايمر "الممنوع"
-
فياض: الخسائر في قطاع الكهرباء والمياه بلغت ٤٠٠ مليون دولار
-
نورا جنبلاط: محمية أرز الشوف مستمرة رغم الظروف الصعبة
-
وزير الزراعة: العدوان أضر 70% من القطاع والأمن الغذائي مهدد
-
راصد الزلازل الهولندي يحذر
-
علماء المناخ يحذرون من أن انبعاثات الوقود الأحفوري ستبلغ مستوى مرتفعا جديدا
-
مؤشرات علمية.. 2024 العام الأشد حرارة في التاريخ
-
روسيا.. ابتكار مواد جديدة تحارب جفاف التربة
-
الأمم المتحدة: نقص التمويل يعيق جهود التكيف مع تغير المناخ
-
روسيا.. ابتكار خبز خاص لمرضى السكري بمكونات بيولوجية نشطة
-
COP29.. رئيس دولة الإمارات يؤكد أهمية تسريع العمل المناخي
-
دراسة: أكثر من 800 مليون مريض سكري حول العالم
-
دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش"
الصحافة الخضراء
الاكثر قراءة
لبنان
حزب الله: أرادوا قتل وهّاب!
2018
كانون الأول
03
لبنان
الأخبار
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
#الثائر
كتبت صحيفة "الأخبار " تقول : ما فعله
حزب الله
في اليومين الماضيين، على خلفية أحداث بلدة الجاهلية، ليس أقل من منع انزلاق البلد إلى حرب أهلية، للمرة الثانية في غضون عام ونيّف. المرة الأولى كانت عندما عمل الى جانب رئيسي الجمهورية ومجلس النواب وبقية القوى السياسية على إخراج رئيس الحكومة
سعد الحريري
من معتقله في الرياض، مانعين انجرار البلد إلى حرب خطّطت لها السعودية.
ليس هذا "تكبيراً للحجر"، بل توصيف "واقعي ودقيق" لمجريات الأحداث نهاية الأسبوع الماضي، وفق مصادر قريبة من الحزب. "الأمور كانت على حافة الحرب"، وما منعها هو الضغوط المكثفة التي مارسها الحزب، ولكن وحده هذه المرة، في وجه رئيس الحكومة المكلف
سعد الحريري
الذي اتخذ منفرداً قرار إرسال القوى الأمنية الى البلدة الشوفية، وفي وجه شعبة المعلومات والقضاء، فيما كانت معظم القوى السياسية غائبة عن السمع، وعلى غير علم بما يجري على الأرض.
الاقتناع ثابت لدى
حزب الله
بأن إرسال 40 آلية وأكثر من مئة عسكري مدججين بالسلاح، لم يكن الهدف منه تبليغ الوزير السابق
وئام وهاب
بضرورة حضور الاستجواب في الدعوى المقامة ضده، ولا حتى إحضاره إلى القضاء، "بل كان هدفها أكبر من ذلك"، على ما قال نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي لدى زيارته الجاهلية للتعزية أمس. والـ"أكبر من ذلك" ليس، أيضاً، مجرد "فركة أذن" لرئيس حزب التوحيد العربي، بل هو محاولة قتل متعمّد عن طريق افتعال اشتباك في محيط منزل وهّاب يؤدي إلى إطلاق نار متبادل يُقتل خلاله الأخير في اشتباك عرضي، ثم تجري لفلفة الأمور.
وبصرف النظر عن النيات، فإن ما هو موضع تساؤل لدى الحزب هي "الخفة التي تعاطى بها من أرسل دورية شعبة المعلومات الى الجاهلية في ظل المحاذير السياسية والطائفية، والاحتمالات التي كانت قائمة لانزلاق التطورات إلى فتنة كبيرة في الجبل، وربما فتنة طائفية في البلد. وإذا كان هؤلاء لا يعلمون بهذه المحاذير فتلك مصيبة كبيرة، أما إذا كانوا يعلمون، وكانت هناك نيات مبيتة، فإن المصيبة أكبر وأخطر بما لا يقاس".
بات من نافل القول إن الحزب عبّر لوهّاب، الأسبوع الماضي، عن عدم موافقته على المسّ بالكرامات والإساءة إلى الرموز والانحدار الكبير في الخطاب السياسي والإعلامي، من جميع الأطراف. إلا أنه، في المواقف التي عبّر عنها مسؤولوه في اليومين الماضيين، أكّد بما لا يدع مجالاً للشكّ أنه لن يسمح باستفراد أي من حلفائه، عبر استخدام القضاء لغايات سياسية، واستخدام القوى الأمنية بهذا المستوى من "الخفّة واللامسؤولية" من قبل السلطة السياسية. وهو وفّر لوهّاب "مظلّة أمان كبيرة"، مؤكداً مرة جديدة أنه يضع الوفاء والالتزام مع حلفائه في مستوى أعلى من السياسة. فكما وقف إلى جانب الوزير سليمان فرنجية في تشكيل الحكومة، وإلى جانب الوزير جبران باسيل زمن تأليف حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، وإلى جانب الرئيس ميشال عون في معركة رئاسة الجمهورية، والى جانب حلفائه السنّة بفرض قانون انتخاب على أساس النسبية وفي تشكيل الحكومة... جاءت أحداث الجاهلية لتؤكد، مرة أخرى، وقوفه الى جانب حلفائه الدروز.
في خلاصات أحداث الأسبوع الماضي، فإن المؤكّد أن الأحادية الدرزية في الجبل قد كُسرت. كذلك فإن موقف وهّاب الاستيعابي للأحداث، مدعوماً من الحزب، يجعل منه رقماً صعباً في المعادلة الدرزية، وهو ما كرّسته على أي حال نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة. وفي الخلاصات، أيضاً، أن الغزل المستجدّ بين الجاهلية ودار خلدة يحظى بدعم الحزب وتشجيعه، لتشكيل تحالف عريض يضم كل القوى الدرزية الوطنية والحزب السوري القومي الاجتماعي.
من الواضح لدى
حزب الله
الدور الذي لعبه النائب السابق وليد جنبلاط في تحريض الحريري على إنهاء "الحالة الشاذة" التي يمثّلها وهّاب في الجبل، مؤكداً له أنه وشيخ العقل والدروز جميعاً سيغطّون ذلك. لذلك يبدو الحزب ماضياً في مغادرة مربّع التحفظ في خصوصية العلاقة التي يقيمها مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، والتي كانت تتيح للأخير هامشاً واسعاً من توجيه الانتقادات، في كل مناسبة، الى الحزب ودوره في لبنان وسوريا، من دون أن يلقى ردّاً. وليس خافياً أن في مشهد الجاهلية والحشد السياسي الذي أمّها أمس رسالة بالغة الدلالة لجنبلاط أن لحزب الله في الجبل حليفاً يحظى بدعم واسع منه ويقف الى جانبه بقوّة.
في خطابه الأخير، قبل أقل من شهر، نصح الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله جنبلاط بأن "يضبط أنتيناته". أمس، أُعلن أن الوزير السابق غازي العريضي، بناءً على طلب منه، سيزور اليوم المعاون السياسي للأمين العام حسين الخليل. أمس، فقط، بدا أن جنبلاط ربما بدأ العمل بالنصيحة.
Tweet
اخترنا لكم
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
اللعبة انتهت وتم اتخاذ القرار. GAME OVER.
المزيد
قصف كثيف على غزة يفاقم «الكارثة الإنسانية»... وآمال التوصل إلى هدنة تتلاشى
المزيد
التناقض الأميركي
المزيد
اخر الاخبار
بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس
المزيد
الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟
المزيد
الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة
المزيد
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
الحسن بحثت مع مسؤول البنك الدولي في تعزيز قدرات البلديات
المزيد
قتيل و26 جريحا في 23 حادثا خلال الـ 24 ساعة الماضية
المزيد
سريوي: ٦٥ نائباً نصاب جلسة انتخاب الرئيس، ونصاب الثلثين مطلوب فقط في حالة تعديل الدستور، وهذا هو رئيس الجمهورية المقبل.
المزيد
إخماد حريق داخل غرفة في ذوق مكايل
المزيد
« المزيد
الصحافة الخضراء
الحاج حسن: أضرار القطاع الزراعي هائلة ومسح جوي لتقييم الخسائر بالتعاون مع الفاو
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء
رصد جسم فضائي طائر قبالة دولة عربية.. والكونغرس الأمريكي يبحث أمره
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
هل تريد حياة أطول؟.. دراسة حديثة تكشف "السرّ"
عينات تظهر التاريخ الجيولوجي للقمر.. إنجاز هام لمسبار صيني
الرئيسية
لبنان
محليات
عربي ودولي
إقتصاد
أمن وقضاء
رياضة
علوم وتكنولوجيا
فن وثقافة
صحة
بيئة
مقالات وأراء
منوعات
تم تصميم وتطوير الموقع من قبل شركة
ايتيك
من نحن
|
إتصل بنا
|
استخدام خدمة RSS