عربي ودولي

إيران تطالب ماكرون بالاعتذار بعد تصريحاته بشأن انفجار بيروت

2020 آب 09
عربي ودولي

#المغرّد

علقت السلطات الإيرانية، على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، خلال زيارته يوم الخميس الماضي إلى العاصمة اللبنانية بيروت.

وقال أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران، محسن رضائي، في تغريدة عبر حسابه على "تويتر" إن تصريحات ماكرون أعطت بعدا إضافيا إلى المحنة التي وقع فيها الشعب اللبناني في ظل الانفجار المدمر الذي هز الثلاثاء مرفأ بيروت"، معتبرا إياها تدخلا في شؤون لبنان.

وتابع رضائي: "بدلا عن المساعدة في تحديد المسؤولين عن انفجار بيروت، يسعى ماكرون إلى إيجاد تغيير سياسي وزعزعة استقرار لبنان". واختتم تغريدته بالقول: "ينبغي لماكرون الاعتذار إلى اللبنانيين".

وكان ماكرون أول زعيم أجنبي زار بيروت بعد الانفجار الذي يعد الأقوى في تاريخ العاصمة اللبنانية، حيث تعهد بتقديم مزيد من الدعم إلى لبنان، مشددا في الوقت نفسه على ضرورة اتخاذ إجراءات حازمة في سبيل محاربة الفساد وإطلاق إصلاحات سياسية واسعة في البلاد.

- " انفجار بيروت "

- " بيروت مدينة منكوبة "

سبوتنيك -

اخترنا لكم
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
قصف كثيف على غزة يفاقم «الكارثة الإنسانية»... وآمال التوصل إلى هدنة تتلاشى
المزيد
اللعبة انتهت وتم اتخاذ القرار. GAME OVER.
المزيد
التناقض الأميركي
المزيد
اخر الاخبار
بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس
المزيد
الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة
المزيد
الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟
المزيد
إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين.
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
إطلاق ميزة الرد الخاص في مجموعات واتساب.. كيف تستخدمها؟
المزيد
العثور على جثة شاب داخل سيارته
المزيد
ريفي ينفي: عزيمتنا أقوى من منتحلي حب فلسطين
المزيد
الموسوي: لتعديل مرسوم توظيف المعوقين
المزيد
« المزيد
الصحافة الخضراء
"واتس آب" يطلق ميزة جديدة لتسهيل المراسلات الصوتية في الأماكن الصاخبة
فيديو.. بسعر 6.2 مليون دولار.. بيع أغلى "موزة" في التاريخ
سابقة.. أول صورة مفصّلة لنجم في مجرّة أخرى غير درب التبانة
الحاج حسن: أضرار القطاع الزراعي هائلة ومسح جوي لتقييم الخسائر بالتعاون مع الفاو
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء