#الثائر
غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ ، عبر "تويتر" قائلا: "ثلاثة لقاءات شهدها لبنان مؤخرا، محورها الحزب التقدمي الاشتراكي ، أعادت تصويب البوصلة الوطنية، ورسمت معالم المرحلة السياسية المقبلة: الرئيس وليد جنبلاط في بيت الدين بدعوة من الرئيس عون، النائب تيمور جنبلاط في اللقلق بدعوة من الوزير جبران باسيل، لقاء الوزيرين غازي العريضي ووائل أبو فاعور بوفد حزب الله بدعوة من الرئيس نبيه بري.
هذه الحركة المثمرة تعني اعترافا وطنيا بأن لا استقرار في لبنان من دون التعاطي مع وليد جنبلاط، وأنه لا يمكن محاصرته أو تجاوز حضوره كزعيم وطني برتبة رئيس مجلس شيوخ".