Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- عادة غذائية تؤدي إلى زيادة السمنة بين الأطفال - اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا - 235 مليون يورو مساعدات انسانية من الاتحاد الاوروبي لسوريا ودول الجوار - جولة لافتة للرئيس ماكرون في الجميزة استمع خلالها إلى آراء المواطنين وزار مركز الصليب الأحمر ومدرسة الثلاثة أقمار - الكرملين حذر من أي تعاون بين بريطانيا وأوكرانيا عند بحر آزوف - حمية يطلع من وفد البنك الدولي على نتائج اجتماعاته بشأن إعادة الأعمار - هادي حبيب ودع بطولة اوستراليا للتنس بأداء قوي أمام المصنف 14 - قبلان: خريطة "لبنان إلى أين" تبدأ من طبيعة الحكومة وبيانها وقواها - المكاري يوقّع مذكرة تفاهم بين وزارة الاعلام ودار نشر جامعة هايكازيان - رئيس الجمهورية يتلقى المزيد من برقيات التهنئة بانتخابه - هل استقال البطريرك الراعي؟ - غوتيريش يزور مقر "اليونيفيل" في الناقورة - "حصل إشكال سابق بينهما".. هذه تفاصيل جريمة قتل شاب في الزاهرية! - ماكرون يجول في الجميزة.. وخلوة ثنائية مع ميقاتي: دعمٌ واعدُ للحكومة الجديدة - رسميًّا… الحكومة الإسرائيلية تصادق على اتفاق غزة! - بايدن سيلتقي نتنياهو قبل خطابه أمام الكونغرس - الرياض تعرب عن «قلقها البالغ» من التصعيد العسكري في الحديدة - الفوضى الرقمية: كيف تسبب تحديث خاطئ في شلل عالمي ودفع بأجندات الأمن السيبراني إلى الواجهة؟ - إسرائيل تضع ثلاث خيارات أمام الفلسطينيين. - بيان التيار المستقل في 15 تموز 2024

أحدث الأخبار

- أستراليا بلا كهرباء.. رياح دمرت الممتلكات وأمطار غزيرة وتحذيرات من حدوث فيضانات! - ثلاثة ملايين كلب معرضة لخطر النفوق بالمغرب قبل كأس العالم - فيديو.. عشرات الطائرات تغير مسارها لتفادي "انتكاسة ماسك" - اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا - محمية أرز الشوف تحقق إنجازا تاريخيا جديداً للبنان - ما هو دور تغيّر المناخ في حرائق لوس أنجلوس المستمرة؟ - لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها - أوراق الزيتون.. فوائد صحية "غير متوقعة" - دراسة تكشف معلومة "خطيرة" عن محيطات العالم - دكتور ياسين، البيئة بحاجة اليك! - 11 قتيلاً في حرائق لوس أنجليس الخارجة عن السيطرة - دويلة المولّدات: سرطان وحرائق متنقلة و "بيروت" تدفع الثمن - ظواهر فلكية فريدة سيشهدها العام الجديد - علماء يكشفون أسرارا عن مناخ الأرض قبل أكثر من 300 مليون عام - الحيوانات المنوية "السامة" للبعوض قد تكافح أمراض خطيرة - لماذا يطالب ترمب بجزيرة غرينلاند وقناة بنما؟ - تهجير 40 مليون شخص بسبب كوارث مناخية في 2024 - سيتي وبنك أوف أميركا ينسحبان من تحالف "صافي صفر انبعاثات" - الاحتباس الحراري تسبب في ظواهر "غريبة" خلال 2024 - انحباس الأمطار في لبنان ظاهرة تثير قلق المواطنين من الجفاف

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
"حصل إشكال سابق بينهما".. هذه تفاصيل جريمة قتل شاب في الزاهرية!
المزيد
جولة لافتة للرئيس ماكرون في الجميزة استمع خلالها إلى آراء المواطنين وزار مركز الصليب الأحمر ومدرسة الثلاثة أقمار
المزيد
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
المزيد
المكاري يوقّع مذكرة تفاهم بين وزارة الاعلام ودار نشر جامعة هايكازيان
المزيد
رسميًّا… الحكومة الإسرائيلية تصادق على اتفاق غزة!
المزيد
متفرقات

الاستقرار مهدّد.. قلق متزايد من خطورة وضع لبنان!

2020 تشرين الثاني 12 متفرقات الجمهورية

#المغرّد


كتب جوني منير في "الجمهورية": أكثر من شهرين هي المدة الفاصلة مبدئياً قبل رحيل دونالد ترامب عن البيت الابيض، وهي مدة كافية يستطيع خلالها الرئيس الاميركي المثير للجدل ان يتخذ خلالها كثيراً من القرارات القاسية، والتي تهدف الى زرع العراقيل امام برنامج الرئيس الاميركي المنتخب جو بايدن.

لذلك، ثمة قلق مبرر، خصوصاً لدى بعض الدول والاطراف في الشرق الاوسط، وتحديداً ايران والقوى المتحالفة معها، حيال ما يمكن ان يذهب اليه ترامب. وما يعزز من نياته، هي النتائج الانتخابية التي حققها، حيث جاءت متقاربة من جهة وقياسية من جهة أُخرى، وهو ما يعني انّ الشارع الاميركي منقسم بنحو حاد، أضف الى ذلك انّ المجموعة التي اقترعت لمصلحة المرشح عن الحزب الجمهوري ترتكز على الذين يعتبرون انفسهم اولياء الولايات المتحدة الاميركية واصحاب الانتماء الصافي للهوية الاميركية وابناء عقيدة «أميركا اولاً».

وهو ما يضع اساساً عقبة داخلية كبيرة امام الادارة الديموقراطية المزمع تشكيلها، ما سيجعل مشروعها السياسي، والقاضي بأن يشكّل نقطة تحوّل كبرى، مسألة في غاية الصعوبة. وبالتالي، فمن المنطقي الاعتقاد أنّ بايدن لن يستطيع غضّ النظر عن التغييرات والتبدلات التي احدثتها ادارة ترامب، خصوصاً في اتجاه ايران، اي ان يعود بايدن الى الصيغة القديمة للاتفاق النووي من دون ادخال تعديلات عليها. وبالتالي، فمن المرجح ان يواصل بايدن النهج الحالي لإدارة ترامب باستخدام سياسة العقوبات، خصوصاً في اتجاه حلفاء ايران، ولو بإسلوب اقل حدّة وبوتيرة اقل كثافة.

لذلك، تردد انّ بايدن الذي يعمل على اعادة توحيد الاميركيين والتخفيف من حدّة الانقسام الحاصل، سيعمل على تلوين التعيينات المقبلة في ادارته بشخصيات من الحزب الجمهوري، تماماً كما حصل سابقاً مع ادارتي كلينتون واوباما، اللتين عيّنتا جمهوريين وزراء، وجورج دبليو بوش الذي اتى بوزير ديموقراطي، يوم كان الانقسام الداخلي حيال الحرب مع العراق.

ويعتقد فريق بايدن أنّ تنوع الايديولوجيات والانتماءات السياسية يعطي الانتقال الى المرحلة الجديدة طريقاً اكثر اماناً واقل توتراً.

لكن ثمة خطوات ظهرت ورفعت منسوب القلق، فإقالة وزير الدفاع الاميركي، والذي كان على خلاف مع الرئيس الاميركي، تلتها ثلاث استقالات مهمّة داخل وزارة الدفاع. فبعد اقل من 24 ساعة على مغادرة مارك اسبر مكتبه في الوزارة، اعلن ثلاثة من المسؤولين الكبار فيها استقالتهم. ويتولّى هؤلاء مهمات، رئاسة القسم السياسي ومسؤول المخابرات ورئيس اركان وزير الدفاع. واعتبرت ادارة ترامب انّ هذه الاستقالات سارية المفعول فوراً. وما زاد من عامل القلق حول ما اذا كان هنالك من خلفية ما يجري التحضير له، هو احتمال تعيين الجنرال المتقاعد انطوني تاتا في احد هذه المواقع. وتاتا الذي يعمل معلّقاً عسكرياً في محطة «فوكس نيوز»، اشتهر بتشدّده وأفكاره المعادية للأنظمة الاسلامية بما فيها ايران. ومعه برز سؤال عمّا اذا كان ترامب المشهود له بتهوره في اتخاذ قراراته خصوصاً تجاه ايران، يحضّر لخطوة ما تهدف الى قطع الطريق كلياً امام الرؤية السياسية لبايدن في الشرق الاوسط.

صحيح انّ المسؤولين العسكريين الكبار يرفضون اي خطوة متهورة في الشرق الاوسط، لكن الاستقالات المتلاحقة تجعل الساحة مفتوحة امام جموح ترامب وتسلّح ادارته بأنّ الواقع الايراني رفع من مستوى التحدّي الصيني وزاد من جرأة الصين للتمدّد في الشرق الاوسط، وهي المنطقة المعروفة تاريخياً بأنّها ساحة نفوذ اميركية.

وفي الواقع، إنّ الارقام التي كان سجّلها استطلاع اعدّه معهد واشنطن في شهر حزيران الماضي اظهرت نمو التأييد الشعبي للصين في دول الشرق الاوسط. ففي الخليج مثلاً اعتبر 49% انّ العلاقات الجيدة مع الصين هي مهمة بالنسبة اليهم، في مقابل 38% لمصلحة العلاقة مع الولايات المتحدة الاميركية. وجاءت العلاقة مع روسيا في المرتبة الثالثة وخلفها العلاقة مع تركيا، والتي تأتي في الترتيب العالمي من حيث قوة جيشها، في الموقع 11 من موازنة للدفاع تبلغ 19 مليار دولار اميركي.

وهذه الصورة الدقيقة في المنطقة معني بها لبنان بشكل مباشر، خصوصاً اذا اضفنا اليها الحصار الذي بدأ يعيشه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو صديق ترامب، والذي يتجّه على ما يبدو الى انتخابات رابعة قد تفقده هذه المرة العودة الى رئاسة الحكومة، لا بل واحتمال الدخول الى السجن. وهو ما يفتح باب المخاطر امام الساحتين اللبنانية والسورية.

ففي لبنان مخاطر داخلية كبيرة وصعبة، ابرزها على الاطلاق حال الانهيار الاقتصادي والمالي، والمرشح لأن يصبح انهياراً كاملاً مع التراجع الخطير لاحتياط مصرف لبنان للعملات الصعبة. وما يسرّع من هذا الوضع عدم وجود حكومة قادرة على التعامل مع التحدّيات المطروحة. فعلى المستوى المعنوي، فإنّ النزاع الدائر بين القوى السياسية حول المحاصصة واقتناص الحقائب بعيداً من اي مسؤولية وطنية، يضاعف من حال اليأس والاحباط لدى اللبنانيين ويزيد من سرعة استنزاف ما تبقّى من مكونات اقتصاد البلد.

اضف الى ذلك، فرض عقوبات جديدة ستزيد من التعقيدات السياسية الداخلية. ورغم النكسة التي تلقّاها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مع سقوط المبادرة الفرنسية، تبدو باريس القلقة من زوال لبنان، عاجزة عن عقد مؤتمر الدعم للبنان، والذي تمّ ارجاؤه الى نهاية الشهر الحالي، في ظلّ عدم وجود حكومة لبنانية، وبالتالي عدم اقرار اصلاحات اقتصادية ملحّة. اضف الى ذلك تراجع عدد من الدول، وخصوصاً الخليجية منها، عن رغبتها في مدّ يد المساعدة المالية الى لبنان.

وهذا ما يفسّر غياب ثلاثة سفراء خليجيين عن بيروت، ولو لأعذار مختلفة. وبالنسبة الى مراقبين اوروبيين، فإنّ الاستقرار في لبنان بات مهدّداً في ظلّ الانهيار الاقتصادي والمالي. ويعتقد هؤلاء انّه اذا كان صحيحاً أنّ بعض الاطراف يريد بقاء الفراغ على المستوى الحكومي لاعتقاده انّه بذلك يمسك بورقة تعطيه موقعاً متقدماً للتفاوض عليه لاحقاً بغية تحقيق نقاط بنيوية في الداخل، فهو يخطئ في قراره.
اخترنا لكم
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
المزيد
رئيس الجمهورية يتلقى المزيد من برقيات التهنئة بانتخابه
المزيد
235 مليون يورو مساعدات انسانية من الاتحاد الاوروبي لسوريا ودول الجوار
المزيد
هل استقال البطريرك الراعي؟
المزيد
اخر الاخبار
عادة غذائية تؤدي إلى زيادة السمنة بين الأطفال
المزيد
235 مليون يورو مساعدات انسانية من الاتحاد الاوروبي لسوريا ودول الجوار
المزيد
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
المزيد
جولة لافتة للرئيس ماكرون في الجميزة استمع خلالها إلى آراء المواطنين وزار مركز الصليب الأحمر ومدرسة الثلاثة أقمار
المزيد
قرّاء المغرد يتصفّحون الآن
كتاب بيروت
المزيد
أبو فاعور أطلق مشروع الكشف على مصانع الغذاء في إطار برنامج جودة وسلامة الصناعات الغذائية
المزيد
مؤتمر صحافي للنائب البروفسور فريد البستاني تحدث فيه عن تنفيذ مشروع خاص بالسلامة المرورية على طريق الدامور – دير القمر
المزيد
درغام: 13 تشرين البداية لشعلة الحق والكرامة
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
أستراليا بلا كهرباء.. رياح دمرت الممتلكات وأمطار غزيرة وتحذيرات من حدوث فيضانات!
فيديو.. عشرات الطائرات تغير مسارها لتفادي "انتكاسة ماسك"
اللجنة الوطنية للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة للرئيسين عون وسلام: مستعدون لكل دعم لحماية بيئتنا
ثلاثة ملايين كلب معرضة لخطر النفوق بالمغرب قبل كأس العالم
خطر على الشواطئ.. الأميبا "أكلة الدماغ" رعب حقيقي يجب تفاديه
محمية أرز الشوف تحقق إنجازا تاريخيا جديداً للبنان