أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 05-08-2019 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
#الثائر
النهار
اعتبر مرجع كبير أن الأشهر المقبلة ستكشف اذا كان لبنان يحظى بمظلة دولية تحمي اقتصاده كما تحمي استقراره الأمني.
وصف رئيس حكومة سابق تحديد موعد لجلسة نيابية في تشرين الأول المقبل لمناقشة رسالة الرئيس عون الى المجلس بطلب تفسير المادة 95 بأنها "ضربة معلم".
يؤكد ديبلوماسيون ان ايران تحاول الصمود الاقتصادي خصوصاً في وجه العقوبات الاميركية الاقتصادية عليها الى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية.
******************************
الجمهورية
جرى عتاب بين حليفين سياسيّين حيث توجّه أحدهما بالقول الى الآخر: إن ما نقوله معاً في المجالس تقولون عكسه خارجها وصرنا في هذه الحالة بحاجة إلى تسجيل المحاضر.
لاحظت أوساط سياسية أن هناك من يعمل لإسقاط الدولة للبلوغ إلى مؤتمر تأسيسي يظن هذا البعض أنه سيوصله الى رئاسة الدولة.
لوحظ أن تياراً بارزاً لم يردّ على إنتقادات رئيس حزب حين قصده مع غيره بالحديث عن صفقة تمّ تفشيلها في مجلس الوزراء.
******************************
اللواء
لاحظت أوساط سياسية أن البيان الذي صدر عن رئيس حكومة سابق الأسبوع الماضي حول الأزمة السياسية الراهنة، كان أكثر وضوحاً وأكثر صراحة من البيان المشترك الذي صدر عن رؤساء الحكومات السابقين الثلاثة!
من المتوقع أن يتجاوز رد رئيس مجلس النواب على رسالة رئيس الجمهورية النقاط المطروحة ويطالب بالذهاب إلى تشكيل اللجنة الوطنية لإلغاء الطائفية السياسية وصولاً لإقامة الدولة المدنية!
تردد أن زيارة وزير سابق المفاجئة لمرجع روحي تمت على خلفية التباين الحاصل بين الأول والمرجع الحالي حول انتخابات المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى التي ستجري في تشرين المقبل!
******************************
البناء
قال مصدر نيابي إنّ الكلام الذي قاله بحق أعضاء لجنة نيابية صاحب مبنى موضوع إشكال قانوني في استئجاره من قبل إحدى الوزارات سيكون موضوع مساءلة قضائية للمالك وموضوع مساءلة نيابية للوزير، خصوصاً أنّ الوزير لم يعلق على كلام المالك ولم يستنكره رغم الإساءات المتضمّنة بحق النواب ورغم كون تصرف الوزير خاضع لرقابة اللجنة المعنية بالإساءة.
تقول مصادر فرنسية دبلوماسية انّ بريطانيا في عهد بوريس جونسون تبدو أقرب للسياسة الخارجية الأوروبية من عهد تيريزا ماي خصوصاً في ملف الإتفاق النووي الإيراني، وإنّ عجز إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تقديم بديل واقعي للإتفاق وقرب لندن من واشنطن... يجعلان لندن تصرخ بصوت أعلى من أوروبا لكنها لا تخرج عن السياسة الأوروبية...
|
|
|
|
|
|
|
|
|