#الثائر
نشرت صحيفة ذا صن" البريطانية، تقريرا حول الجثث القديمة والمومياوات التي اكشتفها علماء الآثار، وكان شكلها مرعبا وصادما.
وجاء في التقرير، اكتشافات لجثث قديمة وصفتها الصحيفة بالـ"مروعة".
الجثة الأولى كانت لمحارب فايكينغ مقطوع الرأس عثر عليها في مقبرة جماعية ببلدة بريطانية عام 2009.
ويعتقد العلماء أن الجثة تعود إلى الفترة ما بين عامي 970 و1025، وتنتمي لغزاة تم إعدامهم من قبل السكان المحليين.
الجثث الأخرى تتعلق بالعصر الفرعوني، حيث تبدوا المومياوات وكأنها تصرخ، ويعد الأمير المصري القديم، Pentawer، مثالا شهيرا على مومياء مرعبة يبدو أنها ما تزال تشعر بالألم.
وتحدث التقرير عن جثث يطلق عليها مسمى "جثث مصاصي الدماء"، لأنها عبارة عن هياكل عظمية مميزة بوجود طعن في قلبها باستخدام أداة معدنية، كما تم اكتشاف أكثر من 1000 قبر لجثث مصاصي الدماء في بلغاريا.
"الهياكل الغارقة"، تم العثور عليها في قاع بحيرة بالسويد، عام 2009، حيث تم إغلاق القبر بأدوات حجرية وعظام حيوانات وبقايا هياكل عظمية، يبلغ عمرها 8 آلاف سنة.
في عام 1950، وجد خبراء جثة مستنقعات ذات "وجه جديد نوعا ما، لدرجة أنهم لا يستطيعون إلا أن يفترضوا أنهم اكتشفوا جريمة قتل حديثة".
الجثة تعد من أكثر الجثث التي تمتاز بحالة جيدة من عصور ما قبل التاريخ.
سبوتنيك -