#الثائر
لم يكن أمام سياسي لبناني منذ أكثر من عشر سنوات، ومن أجل ترسيخ التعاون والاندماج بين أهل السياسة وأهل الفن إلا من خلال بناء علاقة مصارحة ومطارحة مع فنانة مشهود لها بفنون الرقص الشرقي من الردفين إلى الصدر وصولا إلى المؤخرة.
لا بل ثمة من يقول إن السياسي اللبناني منذ نعومة أظفاره قرر أن يكمل نصف دينه، مسيارا أو عرفيا أو مساكنة، تشبها بالراحل المشير عبد الحكيم عامر الذي "تَــــدَلَّـــهَ بحب وردة" على ما ذكر الشاعر الشعبي المصري الراحل أحمد فؤاد نجم، في قصيدة شخَّص فيها بعض أسباب خسارة العرب لحرب 1976.
لكن في المقابل، ثمة من استبعد أن يلجأ هذا السياسي إلى الارتباط بالفنانة الشقية، بعد أن تبين له بالملموس والمحسوس أن جُل تضاريسها سيليكونية!
ملاحظة: إن المعلومات الواردة أعلاه هي من بنات خيال الكاتب وأحفاده.
- " دونكيشوت "