#الثائر
أكد رئيس الحزب الديموقراطي اللبناني وزير المهجرين طلال أرسلان في ذكرى اربعين محمد أبو ذياب أن “يد الغدر التي امتدت الى الشويفات هي ذاتها التي امتدت الى الجاهلية والمطلوب التطويع والتطويق و”طويلة على رقبتن بالتنين”
أضاف بني معروف انتصروا بانتصار بشار الأسد والسيد حسن نصرالله”
وقال “علاء أبو فرج شهيدنا وكذلك محمد أبو ذياب ولا نقبل بتجارة الدم ولا بالعائلات وأحمّل مدّعي عام التمييز سمير حمود مسؤولية كل قطرة دم سقطت منهما”.
أضاف إرسلان “أعلم كيف قتل علاء أبو فرج وأتحدى سمير حمود أن يستدعيني كشاهد واذا لم يتحرك القضاء بعد كلامي اليوم فيكون متواطئا على الحقيقة”
قال ” إمّا أن تشمل الخطوط الحُمر جميع الموحّدين وإلا فجميعها سقطت ولا أحد أكبر من الدروز وصحيح أنّ يدنا ممدودة شرط أن يعي كلّ شخص ما يفعله والتسليم بالأمر الواقع الحاصل غير وارد في حساباتنا”.
وأضاف ارسلان: أعيدوا الصلاحيات لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون، الذي نحييه من قلب الجبل، ومن ثم حاسبوه إذا لم يستخدمها، ولا تلقوا عليه حملكم الثقيل في الفساد منذ 25 عاما.